رقاقة الدماغ لنظريات المؤامرة

رقاقة الدماغ لنظريات المؤامرة
رصيد الصورة:  

رقاقة الدماغ لنظريات المؤامرة

    • اسم المؤلف
      ألين-مويزي نيونسينجا
    • التعامل مع المؤلف على تويتر
      تضمين التغريدة

    القصة الكاملة (استخدم فقط الزر "لصق من Word" لنسخ النص ولصقه بأمان من مستند Word)

    إذا كنت تعتقد أن رقائق الدماغ هي شيء من نظريات المؤامرة ، فكر مرة أخرى. أدت الأبحاث الجارية على الرقائق الدقيقة إلى إنشاء شريحة عصبية هجينة آلية. غرسة دماغية يمكنها تسجيل وظائف المخ لمدة تصل إلى شهر بمعدل 15 ضعف دقة الرقائق التقليدية. 

    ما الجديد في هذه الشريحة؟

    الرقائق التقليدية إما تسجل بدقة عالية أو تسجل لفترات طويلة من الزمن. ذكرت مقالة تم نشرها سابقًا على Quantumrun أيضًا شريحة تستخدم شبكة بوليمر ناعمة لتقليل تلف الخلايا الناجم عن تسجيل الشريحة لفترات زمنية أطول.

    تستخدم "الشريحة العصبية الإلكترونية الهجينة" الجديدة "حواف نانوية" تمكنها من التسجيل لفترة زمنية أطول والحصول على لقطات عالية الجودة. وفقًا للدكتور نويد سيد ، أحد المؤلفين والمدير العلمي في جامعة كالجاري ، يمكن للرقاقة أيضًا استيعاب "ما تفعله الطبيعة الأم عندما تضع شبكات من خلايا الدماغ معًا" بحيث تنمو خلايا الدماغ عليها معتقدة أنها جزء من الطاقم.

    ماذا ستفعل؟

    يشرح الباحثون في جامعة كالجاري كيف يمكن أن تأتي هذه الشريحة العصبية بملف زرع القوقعة لمرضى الصرع. يمكن للزرع الاتصال بهاتفه لإعلام المريض بنوبة صرع قادمة. ويمكنها بعد ذلك أن تقدم النصيحة للمريض مثل "اجلس" ​​و "لا تقود". يمكن للبرنامج أيضًا الاتصال بالرقم 911 أثناء تشغيل محدد موقع GPS على هاتف المريض حتى يتمكن المسعفون من تحديد موقع المريض.

    بيير ويجدينز ، المؤلف الأول للورقة البحثية ، يشرح أيضًا كيف يمكن للباحثين صنع دواء مخصص للمرضى الذين يعانون من النوبات عن طريق اختبار مركبات مختلفة على أنسجة المخ حيث تحدث النوبات. يمكنهم بعد ذلك استخدام المعلومات التي تم جمعها من الشريحة العصبية لمعرفة المركبات التي تعمل بشكل أفضل.