ممارسة دون التعرق؟ نعم من فضلك!

هل تتمرن دون تعرق؟ نعم من فضلك!
رصيد الصورة:  

ممارسة دون التعرق؟ نعم من فضلك!

    • اسم المؤلف
      سامانثا ليفين
    • التعامل مع المؤلف على تويتر
      تضمين التغريدة

    القصة الكاملة (استخدم فقط الزر "لصق من Word" لنسخ النص ولصقه بأمان من مستند Word)

    الصيف حار جدًا ولزج، فلماذا نرغب في التعرق أكثر من خلال ممارسة الرياضة؟ أم أنني فقط من أفكر هكذا؟ وبغض النظر عن ذلك، فإن الرطوبة والعرق والملابس الملتصقة بأجسامنا أثناء تحركنا تجعل ممارسة التمارين الرياضية تبدو غير مريحة إلى حد ما. ما الذي يمكن عمله لإصلاحه؟   

     

    لقد توصل الباحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا إلى حل. لقد طوروا بدلة تمرين ذات أغطية تفتح عندما يبدأ مرتديها بالتعرق. عندما يبرد الشخص، تنقبض السديلات حتى تعود إلى وضعها الأصلي. يمكنك معرفة المزيد من خلال مشاهدة الفيديو هنا. 

     

    يبدو رائعًا (لا يقصد التورية)، يبدو عمليًا. ربما يجب أن أذكر شيئًا مبتكرًا إلى حد كبير حول هذه اللوحات: فهي مبطنة بخلايا ميكروبية حية. يمكن لهذه الخلايا أن تكتشف متى ترتفع درجة حرارة الجسم أكثر من اللازم، وبالتالي تتوسع استجابةً لذلك. يبدو الأمر كما لو كانوا يعملون داخل أي كائن حي آخر، ويتعرفون على أنماط التسخين والتبريد، ثم يستجيبون بشكل مناسب للحفاظ على التوازن.  

     

    يبدو غريبًا أن يكون لديك خلايا حية (ليست خلاياك)، أليس كذلك؟ لا داعي للخوف، فقد اعتبرت هذه الزنازين آمنة. بالإضافة إلى ذلك، هناك مادة (تُسمى بيولوجي) في البدلة تساعد اللوحات/الخلايا على التحليق بشكل طفيف فوق جلد المتدرب. تبدأ اللوحات في الفتح بمجرد أن يبدأ الأشخاص في الشعور بالدفء والتعرق، وتساعد المساحة الصغيرة بين البدلة والجلد على تعزيز هذا الشعور بالهواء البارد والمنعش أثناء تحركك.  

    علامات
    علامات
    مجال الموضوع